ماذا يحدث الآن في القدس
من أجل القدس وفلسطين
قال الله تعالى:{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ
اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}.
تتوالى الأحداث الدامية على أرض الإسلام في فلسطين، ويسقط الشهداء على أيدي قتلة الأنبياء والمرسلين.
إن ما يجري اليوم في فلسطين والقدس ما هو إلا صوت ينادي المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها فيقول:
أين أنتم يا مسلمون؟
أين أنتم يا أتباع محمد.
أين أنتم يا أحفاد ابن الوليد.
وكأن هذا الصوت لا يجيبه أحد.
لقد كشر اليهود عن أنيابهم كما كانوا وما يزالون.
لقد فعلوا كل ما يغضب الله.سالت الدماء، وقتل الأطفال والشيوخ والأبرياء،
وهدمت المنازل والبيوت على مرأى ومسمع من العالم ولم نسمع سوى الكلام
والشعارات التي كنا وما زلنا نسمعها هنا وهناك.
وعندما يصاب يهودي نجس بأدنى أذى فإن العالم كله يقف إلى جانبه ويتولى أمره.
ومن هنا يجب أن نعرف بأن أعداءنا كثر، اليهود ومن ساندهم أو وقف معهم وإن
واجبنا نحو أهل غزة كواجبنا نحو أنفسنا وأبنائنا؛ لأنهم جزء من الجسد
الإسلامي، قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (
مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ
مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ
الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى ).
إن الإسلام دين العزة والكرامة والمسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه من
كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه
بها كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة
ماذا علينا أن نفعل؟ نستطيع أن نفعل الكثير:
1- الرجوع إلى الله تعالى وصدق التوبة ونبذ المنكرات.
2- مد يد العون، فالإسلام لا يتعرف على الذين لا يتعرفون عليه.
3- نستعد للشهادة ونلقن أبناءنا دروس العز والتمكين، فنحن أحفاد خالد وسعد وصلاح الدين.
البعض يشاهد الأحداث ويرى ماذا يفعل بأهلنا في فلسطين والعراق وأفغانستان
وغيرها ثم يبقى على لهوه وغفلته فلا تكن من الذين قست قلوبهم فهي كالحجارة
أو أشد قسوة.
فمن مظاهر القسوة:
توسع الكثير في ملذات الدنيا وشهواتها وهم يرون تشريد المسلمين وقتلهم وتدميرهم أمام أعينهم.
ماذا علينا أن نفعل؟ نستطيع أن نفعل الكثير:
1- المقاطعة فهي سلاح فعال ومؤثر وفي النهاية مدمر لأعدائنا، فهو يهز اقتصادهم، ودولة بلا اقتصاد كأرض بلا ماء.
2- الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
3- اعرف ما هي فلسطين ومن هم اليهود ومن أين أتوا وعلم ذلك لأبنائك.
4- التبرعات لصالح إخوانك في غزة وفلسطين.
5- جهاد النفس، فالله تعالى لم يسلط علينا عدونا إلا بعد أن رضينا بالحياة الدنيا واطمأننا بها.
6- متابعة قنوات: الأقصى وأخواتها. وإعطاء القنوات الإسلامية الأخرى التي ليس لها أوليات إيمانية استراحة.
أقصد: دعونا ولو لفترة نتابع فقط القنوات التي تحرك قلوبنا نحو قضية الأقصى
من أجل القدس وفلسطين
قال الله تعالى:{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ
اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}.
تتوالى الأحداث الدامية على أرض الإسلام في فلسطين، ويسقط الشهداء على أيدي قتلة الأنبياء والمرسلين.
إن ما يجري اليوم في فلسطين والقدس ما هو إلا صوت ينادي المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها فيقول:
أين أنتم يا مسلمون؟
أين أنتم يا أتباع محمد.
أين أنتم يا أحفاد ابن الوليد.
وكأن هذا الصوت لا يجيبه أحد.
لقد كشر اليهود عن أنيابهم كما كانوا وما يزالون.
لقد فعلوا كل ما يغضب الله.سالت الدماء، وقتل الأطفال والشيوخ والأبرياء،
وهدمت المنازل والبيوت على مرأى ومسمع من العالم ولم نسمع سوى الكلام
والشعارات التي كنا وما زلنا نسمعها هنا وهناك.
وعندما يصاب يهودي نجس بأدنى أذى فإن العالم كله يقف إلى جانبه ويتولى أمره.
ومن هنا يجب أن نعرف بأن أعداءنا كثر، اليهود ومن ساندهم أو وقف معهم وإن
واجبنا نحو أهل غزة كواجبنا نحو أنفسنا وأبنائنا؛ لأنهم جزء من الجسد
الإسلامي، قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (
مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ
مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ
الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى ).
إن الإسلام دين العزة والكرامة والمسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه من
كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه
بها كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة
ماذا علينا أن نفعل؟ نستطيع أن نفعل الكثير:
1- الرجوع إلى الله تعالى وصدق التوبة ونبذ المنكرات.
2- مد يد العون، فالإسلام لا يتعرف على الذين لا يتعرفون عليه.
3- نستعد للشهادة ونلقن أبناءنا دروس العز والتمكين، فنحن أحفاد خالد وسعد وصلاح الدين.
البعض يشاهد الأحداث ويرى ماذا يفعل بأهلنا في فلسطين والعراق وأفغانستان
وغيرها ثم يبقى على لهوه وغفلته فلا تكن من الذين قست قلوبهم فهي كالحجارة
أو أشد قسوة.
فمن مظاهر القسوة:
توسع الكثير في ملذات الدنيا وشهواتها وهم يرون تشريد المسلمين وقتلهم وتدميرهم أمام أعينهم.
ماذا علينا أن نفعل؟ نستطيع أن نفعل الكثير:
1- المقاطعة فهي سلاح فعال ومؤثر وفي النهاية مدمر لأعدائنا، فهو يهز اقتصادهم، ودولة بلا اقتصاد كأرض بلا ماء.
2- الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
3- اعرف ما هي فلسطين ومن هم اليهود ومن أين أتوا وعلم ذلك لأبنائك.
4- التبرعات لصالح إخوانك في غزة وفلسطين.
5- جهاد النفس، فالله تعالى لم يسلط علينا عدونا إلا بعد أن رضينا بالحياة الدنيا واطمأننا بها.
6- متابعة قنوات: الأقصى وأخواتها. وإعطاء القنوات الإسلامية الأخرى التي ليس لها أوليات إيمانية استراحة.
أقصد: دعونا ولو لفترة نتابع فقط القنوات التي تحرك قلوبنا نحو قضية الأقصى
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 2:03 pm من طرف اسماء
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:26 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» دموع الصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:13 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:05 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
السبت أكتوبر 15, 2011 4:21 am من طرف اسماء
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
الجمعة أكتوبر 14, 2011 10:15 am من طرف اسماء
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:40 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:36 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:23 pm من طرف المشتاقة الي الجنة