بحضور الجمل وموسى وأوغلو وكل الفصائل..
موافى يسلم أبومازن وثيقة الوفاق الوطنى الفلسطينى وينهى 4 سنوات من الخلاف
بين فتح وحماس.. ومشعل يؤكد التزام حماس بالمصالحة
اتفاق المصالحة الفلسطينية
كتب يوسف أيوب
بدقيقة حداد على أرواح شهداء فلسطين، وبثلاث كلمات متتالية،
وتسليم وثيقة الوفاق الوطنى الفلسطينى من الوزير مراد موافى رئيس المخابرات
العامة المصرية لرئيس السلطة محمود عباس أبو مازن، استطاعت مصر أن تنهى
حالة القطيعة والخصام الفلسطينى الذى استمر لأكثر من أربع سنوات بين حركتى
فتح وحماس، تخللتها محاولات فاشلة قامت بها دول عربية وإسلامية.
اليوم الأربعاء، ومن داخل مقر المخابرات العامة المصرية، أعلن الوزير مراد
موافى إنهاء الانقسام الفلسطينى، مؤكداً على قناعة القيادة المصرية بأن
الانقسام كان أمراً استثنائياً على طبيعة هذا الشعب الفلسطينى، وقال "لقد
قمنا بالعديد من الحوارات المكثفة والمباحثات الجماعية والثنائية فى
القاهرة وفى دمشق، وكان هدفنا أن نحقق الهدف وننهى الانقسام".
وأوضح موافى خلال كلمته فى حفل توقيع اتفاق المصالحة الفلسطينية فى القاهرة
أن المرحلة القادمة هى المرحلة الأصعب، لاستعادة الوحدة ولم الشمل، وقال:
"المرحلة تتطلب منا أن نتسلح بالإيمان والوعى والصبر، فلا مجال أمامنا سوى
أن نحول هذا التكاثف والتلاحم إلى حقيقة ملموسة على الأرض ليشعر بها أبناء
الشعب الفلسطينى، ويطمئنون على حاضرهم ومستقبلهم، وتعود الأسرة الفلسطينية
موحدة"، مؤكداً أن مصر ستكون متابعة بشكل دقيق، وأولاً بأول لتنفيذ كل ما
تم التفاهم عليه، من أجل أن يتم تحويل الحلم الرائع إلى واقع أروع، وقال:
"لتظل المصلحة العليا للشعب الفلسطينى الأولى التى يصبوا إليها الجميع"،
مشدداً على أن الشعب الفلسطينى صاحب حق وصاحب قضية عادلة، ولا يطلب أكثر من
حقوقه المشروعة التى اعترف بها العالم.
من جانبه أكد الرئيس الفلسطينى محمود عباس ورئيس المكتب السياسى لحركة حماس
خالد مشعل أنهما عازمان على طى "صفحة الانقسام السوداء"، وقال أبو مازن إن
"صفحة الانقسام طويت إلى الأبد"، واتهم إسرائيل بـ"التذرع" بالمصالحة
للتهرب من السلام.
ورغم أن الاحتفال كان مخصصاً للمصالحة الفلسطينية، إلا أن كلمة أبو مازن
استغرقت فى شرح مواقف السلطة من مسألة المفاوضات مع إسرائيل، وقال إن موقف
المنظمة يتركز على أن العودة للمفاوضات يتطلب الالتزام بالمرجعيات المحددة
سلفا ووقف الاستيطان، وقال موجها حديثه لبنيامين نتانياهو رئيس الوزراء
الإسرائيلى "عليك يا نتانياهو أن تختار ما بين الاستيطان أو السلام".
وبعيداً عن المفاوضات، وجه أبو مازن مجموعة من الرسائل غير المباشرة لحماس،
بتأكيده على أن حركة فتح مستعدة لإجراء الانتخابات اليوم قبل غد، وأنه
ملتزم بعدم السماح للتعددية الأمنية، وقال "لن نقبل إلا سلاحاً وسلطة أمنية
واحدة".
وتحدث أبو مازن عن الاعتراضات الإسرائيلية على المصالحة، وقال "لم ولن نطلب
أذناً من أحد كى نمارس أى شأن داخلى فلسطينى، فكما لم نتدخل فى الشأن
الداخلى الإسرائيلى، ولا نتحدث عن الائتلافات التى تحدث بينهم، فليس من حق
أحد أن يقولوا لنا ماذا نفعل".
وكان اللافت أنه عندما تحدث أبو مازن عن حماس وقال إنهم "إخواننا وأهلنا
وجزء من شعبنا" تعالى التصفيق فى القاعة التى كانت ممتلئة عن آخرها من
الحضور الفلسطينى والدبلوماسى العربى والدولى، وهو الموقف ذاته الذى تكرر
عندما قال "أنا ملتزم بأنه لن يتم التوقيع على أى اتفاق نهائى مع إسرائيل
قبل الإفراج عن كل أسرانا".
وأنهى أبو مازن كلمته بالتأكيد على أن قراره بالذهاب لقطاع غزة مازال
قائما، وقال "سأكون بين إخوتى فى غزة فى القريب العاجل إن شاء الله"، وبعد
أن أنهى أبو مازن كلمته حاول جميل المجدلاوى عضو المكتب السياسى للجبهة
الشعبية أن يعقب على الكلمة، إلا أن الوزير مراد موافى رفض، مؤكدا ضرورة
الالتزام بترتيب الكلمات المحددة سلفا.
من جانبه قال خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة "حماس" إن حماس مستعدة
"لدفع أى ثمن" من أجل المصالحة بين الفلسطينيين، مؤكداً على أن الحركة تريد
"الاستعجال منذ هذه اللحظة الصعبة لتحقيق المصالحة لكى نتفرغ لمشروعنا
الوطنى وترتيب بيتنا الداخلى فى إطار السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير،
ونريد أن تكون لنا قيادة واحدة ومرجعية واحدة لأننا شعب واحد".
وأشار مشعل إلى أنهم يريدون "إقامة دولة فلسطينية مستقلة على الضفة الغربية
وقطاع غزة بدون مستوطنين وبدون التنازل عن شبر واحد وبدون التنازل عن حق
العودة"، مضيفا "نحن مستعدون للحوار والتفاهم واتخاذ قرار مشترك حول الحركة
السياسية، وانتزاع الحقوق الفلسطينية وتنظيم المقاومة.. لقد أعطينا للسلام
20 عاما، ويمكن أن نعطى إسرائيل فرصة لكنها تريد كل شىء، تريد الأرض وتزعم
أنها تريد السلام".
وطلب مشعل من مصر كقائدة للدول العربية أن تفتح صفحة للبحث عن استراتيجية
جديدة للتعامل مع إسرائيل، وفيها كل أدوات القوة التى تلزم نتانياهو
بالانسحاب والاعتراف بأرضنا".
وقبل أن ينهى كلمته، قال مشعل موجها حديثه لأبو مازن "نحن مستعدون للاحتكام
للانتخابات فى أقرب فرصة، لكن نريد توفير الأرضية المناسبة حتى نذهب
للصناديق الديمقراطية.. وأؤكد لك أننا سنقبل بالنتائج أيا كانت".
وعند بدء الاحتفال رسميا، جلس عباس على المنصة فى قاعة الاحتفال إلى جوار
وزير الخارجية الدكتور نبيل العربى والوزير مراد موافى، بينما جلس مشعل فى
الصف الأول للقاعة إلى جوار الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى ورمضان
شلح الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامى الفلسطينيى وبقية قادة الفصائل،
وتعد هذه هى المرة الأولى التى يلتقى فيها عباس ومشعل منذ الاقتتال بين
حركتيهما فى قطاع غزة فى العام 2007 الذى انتهى بسيطرة حماس بالقوة على
القطاع.
وقد تأخر الحفل لأكثر من ساعة عن موعده المحدد، فقد كان محددا له الحادية
عشر صباحا، لكن الوفود دخلت قاعة المؤتمرات فى الثانية عشر ظهرا وعشر
دقائق، ورغم أن كل الفصائل الفلسطينية التزمت بالدخول للقاعة فى وقت مبكر،
إلا أن وفدى فتح وحماس تأخرا فى الدخول، وكان وفد حماس هو الأكثر عدداً من
بين الوفود، حيث ضم بالإضافة إلى مشعل، الدكتور موسى أبو مرزوق نائب رئيس
المكتب السياسى للحركة ومحمود الزهار وخليل الحية وصلاح البردويل وعزت
الرشق.
الاحتفال حضره الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس مجلس الوزراء ممثلا عن الحكومة
وعمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية وأكمل الدين إحسان أوغلى
الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامى وأحمد داوود أوغلو وزير خارجية
تركيا، وعدد من السفراء العرب والمعتمدين بالقاهرة من بينهم سفير سوريا
يوسف أحمد وسفير السعودية أحمد القطان، بالإضافة إلى الدكتور أحمد الطيبى
عضو الكنيست الإسرائيلى.
موافى يسلم أبومازن وثيقة الوفاق الوطنى الفلسطينى وينهى 4 سنوات من الخلاف
بين فتح وحماس.. ومشعل يؤكد التزام حماس بالمصالحة
اتفاق المصالحة الفلسطينية
كتب يوسف أيوب
بدقيقة حداد على أرواح شهداء فلسطين، وبثلاث كلمات متتالية،
وتسليم وثيقة الوفاق الوطنى الفلسطينى من الوزير مراد موافى رئيس المخابرات
العامة المصرية لرئيس السلطة محمود عباس أبو مازن، استطاعت مصر أن تنهى
حالة القطيعة والخصام الفلسطينى الذى استمر لأكثر من أربع سنوات بين حركتى
فتح وحماس، تخللتها محاولات فاشلة قامت بها دول عربية وإسلامية.
اليوم الأربعاء، ومن داخل مقر المخابرات العامة المصرية، أعلن الوزير مراد
موافى إنهاء الانقسام الفلسطينى، مؤكداً على قناعة القيادة المصرية بأن
الانقسام كان أمراً استثنائياً على طبيعة هذا الشعب الفلسطينى، وقال "لقد
قمنا بالعديد من الحوارات المكثفة والمباحثات الجماعية والثنائية فى
القاهرة وفى دمشق، وكان هدفنا أن نحقق الهدف وننهى الانقسام".
وأوضح موافى خلال كلمته فى حفل توقيع اتفاق المصالحة الفلسطينية فى القاهرة
أن المرحلة القادمة هى المرحلة الأصعب، لاستعادة الوحدة ولم الشمل، وقال:
"المرحلة تتطلب منا أن نتسلح بالإيمان والوعى والصبر، فلا مجال أمامنا سوى
أن نحول هذا التكاثف والتلاحم إلى حقيقة ملموسة على الأرض ليشعر بها أبناء
الشعب الفلسطينى، ويطمئنون على حاضرهم ومستقبلهم، وتعود الأسرة الفلسطينية
موحدة"، مؤكداً أن مصر ستكون متابعة بشكل دقيق، وأولاً بأول لتنفيذ كل ما
تم التفاهم عليه، من أجل أن يتم تحويل الحلم الرائع إلى واقع أروع، وقال:
"لتظل المصلحة العليا للشعب الفلسطينى الأولى التى يصبوا إليها الجميع"،
مشدداً على أن الشعب الفلسطينى صاحب حق وصاحب قضية عادلة، ولا يطلب أكثر من
حقوقه المشروعة التى اعترف بها العالم.
من جانبه أكد الرئيس الفلسطينى محمود عباس ورئيس المكتب السياسى لحركة حماس
خالد مشعل أنهما عازمان على طى "صفحة الانقسام السوداء"، وقال أبو مازن إن
"صفحة الانقسام طويت إلى الأبد"، واتهم إسرائيل بـ"التذرع" بالمصالحة
للتهرب من السلام.
ورغم أن الاحتفال كان مخصصاً للمصالحة الفلسطينية، إلا أن كلمة أبو مازن
استغرقت فى شرح مواقف السلطة من مسألة المفاوضات مع إسرائيل، وقال إن موقف
المنظمة يتركز على أن العودة للمفاوضات يتطلب الالتزام بالمرجعيات المحددة
سلفا ووقف الاستيطان، وقال موجها حديثه لبنيامين نتانياهو رئيس الوزراء
الإسرائيلى "عليك يا نتانياهو أن تختار ما بين الاستيطان أو السلام".
وبعيداً عن المفاوضات، وجه أبو مازن مجموعة من الرسائل غير المباشرة لحماس،
بتأكيده على أن حركة فتح مستعدة لإجراء الانتخابات اليوم قبل غد، وأنه
ملتزم بعدم السماح للتعددية الأمنية، وقال "لن نقبل إلا سلاحاً وسلطة أمنية
واحدة".
وتحدث أبو مازن عن الاعتراضات الإسرائيلية على المصالحة، وقال "لم ولن نطلب
أذناً من أحد كى نمارس أى شأن داخلى فلسطينى، فكما لم نتدخل فى الشأن
الداخلى الإسرائيلى، ولا نتحدث عن الائتلافات التى تحدث بينهم، فليس من حق
أحد أن يقولوا لنا ماذا نفعل".
وكان اللافت أنه عندما تحدث أبو مازن عن حماس وقال إنهم "إخواننا وأهلنا
وجزء من شعبنا" تعالى التصفيق فى القاعة التى كانت ممتلئة عن آخرها من
الحضور الفلسطينى والدبلوماسى العربى والدولى، وهو الموقف ذاته الذى تكرر
عندما قال "أنا ملتزم بأنه لن يتم التوقيع على أى اتفاق نهائى مع إسرائيل
قبل الإفراج عن كل أسرانا".
وأنهى أبو مازن كلمته بالتأكيد على أن قراره بالذهاب لقطاع غزة مازال
قائما، وقال "سأكون بين إخوتى فى غزة فى القريب العاجل إن شاء الله"، وبعد
أن أنهى أبو مازن كلمته حاول جميل المجدلاوى عضو المكتب السياسى للجبهة
الشعبية أن يعقب على الكلمة، إلا أن الوزير مراد موافى رفض، مؤكدا ضرورة
الالتزام بترتيب الكلمات المحددة سلفا.
من جانبه قال خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة "حماس" إن حماس مستعدة
"لدفع أى ثمن" من أجل المصالحة بين الفلسطينيين، مؤكداً على أن الحركة تريد
"الاستعجال منذ هذه اللحظة الصعبة لتحقيق المصالحة لكى نتفرغ لمشروعنا
الوطنى وترتيب بيتنا الداخلى فى إطار السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير،
ونريد أن تكون لنا قيادة واحدة ومرجعية واحدة لأننا شعب واحد".
وأشار مشعل إلى أنهم يريدون "إقامة دولة فلسطينية مستقلة على الضفة الغربية
وقطاع غزة بدون مستوطنين وبدون التنازل عن شبر واحد وبدون التنازل عن حق
العودة"، مضيفا "نحن مستعدون للحوار والتفاهم واتخاذ قرار مشترك حول الحركة
السياسية، وانتزاع الحقوق الفلسطينية وتنظيم المقاومة.. لقد أعطينا للسلام
20 عاما، ويمكن أن نعطى إسرائيل فرصة لكنها تريد كل شىء، تريد الأرض وتزعم
أنها تريد السلام".
وطلب مشعل من مصر كقائدة للدول العربية أن تفتح صفحة للبحث عن استراتيجية
جديدة للتعامل مع إسرائيل، وفيها كل أدوات القوة التى تلزم نتانياهو
بالانسحاب والاعتراف بأرضنا".
وقبل أن ينهى كلمته، قال مشعل موجها حديثه لأبو مازن "نحن مستعدون للاحتكام
للانتخابات فى أقرب فرصة، لكن نريد توفير الأرضية المناسبة حتى نذهب
للصناديق الديمقراطية.. وأؤكد لك أننا سنقبل بالنتائج أيا كانت".
وعند بدء الاحتفال رسميا، جلس عباس على المنصة فى قاعة الاحتفال إلى جوار
وزير الخارجية الدكتور نبيل العربى والوزير مراد موافى، بينما جلس مشعل فى
الصف الأول للقاعة إلى جوار الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى ورمضان
شلح الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامى الفلسطينيى وبقية قادة الفصائل،
وتعد هذه هى المرة الأولى التى يلتقى فيها عباس ومشعل منذ الاقتتال بين
حركتيهما فى قطاع غزة فى العام 2007 الذى انتهى بسيطرة حماس بالقوة على
القطاع.
وقد تأخر الحفل لأكثر من ساعة عن موعده المحدد، فقد كان محددا له الحادية
عشر صباحا، لكن الوفود دخلت قاعة المؤتمرات فى الثانية عشر ظهرا وعشر
دقائق، ورغم أن كل الفصائل الفلسطينية التزمت بالدخول للقاعة فى وقت مبكر،
إلا أن وفدى فتح وحماس تأخرا فى الدخول، وكان وفد حماس هو الأكثر عدداً من
بين الوفود، حيث ضم بالإضافة إلى مشعل، الدكتور موسى أبو مرزوق نائب رئيس
المكتب السياسى للحركة ومحمود الزهار وخليل الحية وصلاح البردويل وعزت
الرشق.
الاحتفال حضره الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس مجلس الوزراء ممثلا عن الحكومة
وعمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية وأكمل الدين إحسان أوغلى
الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامى وأحمد داوود أوغلو وزير خارجية
تركيا، وعدد من السفراء العرب والمعتمدين بالقاهرة من بينهم سفير سوريا
يوسف أحمد وسفير السعودية أحمد القطان، بالإضافة إلى الدكتور أحمد الطيبى
عضو الكنيست الإسرائيلى.
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 2:03 pm من طرف اسماء
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:26 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» دموع الصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:13 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:05 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
السبت أكتوبر 15, 2011 4:21 am من طرف اسماء
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
الجمعة أكتوبر 14, 2011 10:15 am من طرف اسماء
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:40 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:36 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:23 pm من طرف المشتاقة الي الجنة