بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي بحمده تتم النعم وبشكره دوم
وأصلي وسلم على خير البشر
محمد صلى الله عليه وسلم
في حوار صريح مع النفس و للاعتراف بواقع
مرير ولكن يجب مصارحة النفس والبوح بما يدور من حولينا
في مجتمعنا الذي يتغير و تختلف فيه الموازين
ونشيد بمن له الحق ومن أعترف بحق غيره
و وأصل و ناضل لإظهار الحق وإبرازه
وننكر على من تنصل من الحق ولم يغير مجرى حياته إلى الصواب
هي حقيقة و مشكله يتجاهلها المجتمع وهي سبب الكثير
من المشاكل في المجتمعات العربية
قد ترددت كثيراً في طرحه ولكن لابد من طرحه و بصراحة
فقد اخترت له هذا العنوان قد يوافقني البعض وقد يخالفني الكثير
(( إمرأة بألف رجل ))
خديجة رضي الله عنها هي أفضل مثال أجده من الزمن السابق
الكل يعرفها هي أول أمهات المؤمنين
وأول زوجه لخير البشر محمد صلى الله عليه وسلم
ذات مال و حكمة و نظرة و بصيرة
جمعت المال والتجارة ومن حولها الكثير من الرجال
حكمة ونظرة وبصيرة عندما رأت الرسول وسمعت عن أمانته
وصدقه فولته أمور تجارتها ومن ثم تزوجته
وعندما بعث أول من آمنة بهي و وقفة بجانبه
وكذبه الكثير من هم سادت القوم و حكماءهم
وتكبر وتغطرس ورفض الحق المبين
ألم يحق لي أن أقول
(إمرأة بألف رجل)
وفي هذا الزمن رجال بل أشباه الرجال من ينظرون إلى المرة
نظرة احتقار و نظرة دونيه أو من يتنصل عن المسؤولية
ويتركها على عاتق المرأة
منهم من يعتبر الرجولة في العلاقة الزوجية مسألة فحوله
ويعتبر المرأة أنها للمتعة الجنسية فقط
دون الاحترام والعاطفة والتقدير وأنها شريكة حياته
في الحلوة والمرة وأنها الأم التي إذا صلحت صلح بيته
وأبنائه وهي خير معين على أمور الدنيا والدين
ومنهم يعتبر القوامة بأن يصرخ ويسب ويشتم
وأن على المرأة أن تتبعه وتوافقه على كل شي وأن كان خطأ
فأمره وقوله هو الصواب فقط ويجب عليها أن تفهمه وأن تتعامل
معه على حسب رغبته بكل احتقار
ومنهم من يكون عكس ذالك تماماً و يتملص عن وجباته
ومسئوليته فيترك أمور البيت والتربية وكل الأمور
الخاصة والعامة على عاتق المرأة فيكن ماسخ في صورة رجل
ففي هاتين الحالتين نجد الكثير من شبابنا اليوم يعيشون هذه الدوامة
فكيف لا أقول على من احتسبت الأجر عند الله وصبرت على
البلاء و أحسنت التربية من أجل الأبناء والستر
بكل احترام وتقدير أقول لها أنتي
((( امرأة بألف رجل )))
ومن الناس من عرف معنى الرجولة وهم من فهم دينه وفهم كيف
تعامل الرسول صلى الله عليه وسلم مع زوجاته ومع المرأة
بصفة خاصة وأن الدين الإسلامي حفظ حقوق المرأة وكرمها
وجعلها النصف الثاني من الدين
وأن المرأة هي الأم (الجنة تحت أقدام الأمهات )
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث
(......أمك ثم أمك ثم أمك) الحديث
وقال صلى الله عليه وسلم
(رفقاً بل قوارير ...) الحديث
فالرجل هو من يتحمل المسئولية ومن ويعرف كيف يعين
أهله ويدير شركة (بيته) بحسن وفطنه وذكاء
وأن يسعد أهل بيته وأبنائه وأن يوصلهم إلى الطريق الصحيح
وان يسعد معهم في الحياة و يكون أسره متفاهمة متحابة
مترابطة متعاونة على البر والتقوى
ويكون الصبر والتقوى والقناعة والحكمة عنوانه في الحياة
وأعتذر على الإطالة أو القسوة في العبارات
ولكن حقيقة يجب أن نعترف بها
الحمد لله الذي بحمده تتم النعم وبشكره دوم
وأصلي وسلم على خير البشر
محمد صلى الله عليه وسلم
في حوار صريح مع النفس و للاعتراف بواقع
مرير ولكن يجب مصارحة النفس والبوح بما يدور من حولينا
في مجتمعنا الذي يتغير و تختلف فيه الموازين
ونشيد بمن له الحق ومن أعترف بحق غيره
و وأصل و ناضل لإظهار الحق وإبرازه
وننكر على من تنصل من الحق ولم يغير مجرى حياته إلى الصواب
هي حقيقة و مشكله يتجاهلها المجتمع وهي سبب الكثير
من المشاكل في المجتمعات العربية
قد ترددت كثيراً في طرحه ولكن لابد من طرحه و بصراحة
فقد اخترت له هذا العنوان قد يوافقني البعض وقد يخالفني الكثير
(( إمرأة بألف رجل ))
خديجة رضي الله عنها هي أفضل مثال أجده من الزمن السابق
الكل يعرفها هي أول أمهات المؤمنين
وأول زوجه لخير البشر محمد صلى الله عليه وسلم
ذات مال و حكمة و نظرة و بصيرة
جمعت المال والتجارة ومن حولها الكثير من الرجال
حكمة ونظرة وبصيرة عندما رأت الرسول وسمعت عن أمانته
وصدقه فولته أمور تجارتها ومن ثم تزوجته
وعندما بعث أول من آمنة بهي و وقفة بجانبه
وكذبه الكثير من هم سادت القوم و حكماءهم
وتكبر وتغطرس ورفض الحق المبين
ألم يحق لي أن أقول
(إمرأة بألف رجل)
وفي هذا الزمن رجال بل أشباه الرجال من ينظرون إلى المرة
نظرة احتقار و نظرة دونيه أو من يتنصل عن المسؤولية
ويتركها على عاتق المرأة
منهم من يعتبر الرجولة في العلاقة الزوجية مسألة فحوله
ويعتبر المرأة أنها للمتعة الجنسية فقط
دون الاحترام والعاطفة والتقدير وأنها شريكة حياته
في الحلوة والمرة وأنها الأم التي إذا صلحت صلح بيته
وأبنائه وهي خير معين على أمور الدنيا والدين
ومنهم يعتبر القوامة بأن يصرخ ويسب ويشتم
وأن على المرأة أن تتبعه وتوافقه على كل شي وأن كان خطأ
فأمره وقوله هو الصواب فقط ويجب عليها أن تفهمه وأن تتعامل
معه على حسب رغبته بكل احتقار
ومنهم من يكون عكس ذالك تماماً و يتملص عن وجباته
ومسئوليته فيترك أمور البيت والتربية وكل الأمور
الخاصة والعامة على عاتق المرأة فيكن ماسخ في صورة رجل
ففي هاتين الحالتين نجد الكثير من شبابنا اليوم يعيشون هذه الدوامة
فكيف لا أقول على من احتسبت الأجر عند الله وصبرت على
البلاء و أحسنت التربية من أجل الأبناء والستر
بكل احترام وتقدير أقول لها أنتي
((( امرأة بألف رجل )))
ومن الناس من عرف معنى الرجولة وهم من فهم دينه وفهم كيف
تعامل الرسول صلى الله عليه وسلم مع زوجاته ومع المرأة
بصفة خاصة وأن الدين الإسلامي حفظ حقوق المرأة وكرمها
وجعلها النصف الثاني من الدين
وأن المرأة هي الأم (الجنة تحت أقدام الأمهات )
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث
(......أمك ثم أمك ثم أمك) الحديث
وقال صلى الله عليه وسلم
(رفقاً بل قوارير ...) الحديث
فالرجل هو من يتحمل المسئولية ومن ويعرف كيف يعين
أهله ويدير شركة (بيته) بحسن وفطنه وذكاء
وأن يسعد أهل بيته وأبنائه وأن يوصلهم إلى الطريق الصحيح
وان يسعد معهم في الحياة و يكون أسره متفاهمة متحابة
مترابطة متعاونة على البر والتقوى
ويكون الصبر والتقوى والقناعة والحكمة عنوانه في الحياة
وأعتذر على الإطالة أو القسوة في العبارات
ولكن حقيقة يجب أن نعترف بها
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 2:03 pm من طرف اسماء
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:26 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» دموع الصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:13 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:05 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
السبت أكتوبر 15, 2011 4:21 am من طرف اسماء
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
الجمعة أكتوبر 14, 2011 10:15 am من طرف اسماء
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:40 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:36 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:23 pm من طرف المشتاقة الي الجنة