من أسرار الوضوء
تقول الدكتورة ماجدة عامر أستاذة المناعة بجامعة عين شمس واستشاري الطب البديل إن من أسرار فضل الوضوء علي كل مسلم أنه يعيد التوازن النموذجي للمجال الحيوي المحيط بالإنسان ويصلح أي خلل في مسارات الطاقة وفي ذلك حماية له من الآثار السلبية للتكنولوجيا الحديثة وتلوث البيئة وغيرها من المجالات المختلفة المؤثرة علي الطاقة الحيوية للإنسان. وتقول إن الوضوء يعني الاستنارة والوضوح والنظافة وعند الفقهاء هو غسل أعضاء مخصصة من الجسم ولكن لو قصد بالوضوء النظافة فقط لما شرع الله التيمم.
أما من الناحية الحسية والمعنوية وما في الوضوء من علاج خفي لسائر أعضاء الجسم فان الوضوء يعيد توازن الطاقة التي تسري في مسارات جسم الإنسان ويصلح ما بها من خلل بعد تنقية المرء من ذنوبه وخطاياه التي لها تأثير علي الحالة النفسية والجسمانية.. فهي تحدث خللا يقوم الوضوء بعلاجه وهناك حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام يؤكد هذا المعني رواه مسلم في صحيحه عن عمرو بن عبسة قال: قلت يا رسول الله حدثني عن الوضوء. قال: ما منكم من رجل يقرب وضوءه فيتمضمض ويستنشق فينثر إلا خرت خطايا وجهه من أطراف لحيته من الماء ثم يغسل يديه إلى المرفقين إلا خرت خطايا يديه من أنامله مع الماء ثم يمسح رأسه إلا خرت خطايا رأسه مع أطراف شعره مع الماء ثم يغسل قدميه إلي الكعبين إلا خرت خطايا رجليه من أنامله مع الماء فإذا هو قام فصلي فحمد الله واثني عليه ومجده بالذي هو أهله وفرغ قلبه لله إلا انصرف من خطيئته كهيئة يوم ولدته أمه.
وعن الذنوب وعلاقتها بالأيدي والأرجل والوجه والأذن تضيف استشاري الطب البديل ان هذه الذنوب تحدث أثرا قد يتعلق بمسارات الطاقة والمجال الحيوي المحيط بجسم الإنسان حيث إنها تترك اختلافات واضحة فيه والتي تنعكس فيما بعد علي صحته وذلك لان الإنسان لا يتكون من مادة صلبة فحسب بل إن الذرات المكونة لجسمه ما هي الا طاقات الكتروكيميائية والكترومغناطيسية.
ويقصد بالطاقة هنا الطاقة الحيوية التي تشع من أجسامنا والتي تسمي "برانا" وأيا كانت مسمياتها فإنها حقيقة ملموسة.. وقد توصل العلم الحديث إلى أجهزة خاصة يطلق عليها Bioresonance يمكنها قياس مقدار الطاقة في الإنسان والكائنات الحية وأيضا كاميرات خاصة تصور المجال المغناطيسي المحيط بكل كائن حي وقد عرف هذا المجال الذي يتحكم في كياننا وبقائنا كمخلوقات حية باسم الهالة "Aura" ودونه نصبح تركيبة من الكيماويات التي تتحلل وتفني.
وقد تم بالفعل إجراء العديد من التجارب علي عدد من الأشخاص قبل الوضوء وبعده ووجد أن النتائج مختلفة تماما فهي تكون اقرب إلى الكفاءة والتوازن بعد الوضوء.
[/color][/size][/color]
تقول الدكتورة ماجدة عامر أستاذة المناعة بجامعة عين شمس واستشاري الطب البديل إن من أسرار فضل الوضوء علي كل مسلم أنه يعيد التوازن النموذجي للمجال الحيوي المحيط بالإنسان ويصلح أي خلل في مسارات الطاقة وفي ذلك حماية له من الآثار السلبية للتكنولوجيا الحديثة وتلوث البيئة وغيرها من المجالات المختلفة المؤثرة علي الطاقة الحيوية للإنسان. وتقول إن الوضوء يعني الاستنارة والوضوح والنظافة وعند الفقهاء هو غسل أعضاء مخصصة من الجسم ولكن لو قصد بالوضوء النظافة فقط لما شرع الله التيمم.
أما من الناحية الحسية والمعنوية وما في الوضوء من علاج خفي لسائر أعضاء الجسم فان الوضوء يعيد توازن الطاقة التي تسري في مسارات جسم الإنسان ويصلح ما بها من خلل بعد تنقية المرء من ذنوبه وخطاياه التي لها تأثير علي الحالة النفسية والجسمانية.. فهي تحدث خللا يقوم الوضوء بعلاجه وهناك حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام يؤكد هذا المعني رواه مسلم في صحيحه عن عمرو بن عبسة قال: قلت يا رسول الله حدثني عن الوضوء. قال: ما منكم من رجل يقرب وضوءه فيتمضمض ويستنشق فينثر إلا خرت خطايا وجهه من أطراف لحيته من الماء ثم يغسل يديه إلى المرفقين إلا خرت خطايا يديه من أنامله مع الماء ثم يمسح رأسه إلا خرت خطايا رأسه مع أطراف شعره مع الماء ثم يغسل قدميه إلي الكعبين إلا خرت خطايا رجليه من أنامله مع الماء فإذا هو قام فصلي فحمد الله واثني عليه ومجده بالذي هو أهله وفرغ قلبه لله إلا انصرف من خطيئته كهيئة يوم ولدته أمه.
وعن الذنوب وعلاقتها بالأيدي والأرجل والوجه والأذن تضيف استشاري الطب البديل ان هذه الذنوب تحدث أثرا قد يتعلق بمسارات الطاقة والمجال الحيوي المحيط بجسم الإنسان حيث إنها تترك اختلافات واضحة فيه والتي تنعكس فيما بعد علي صحته وذلك لان الإنسان لا يتكون من مادة صلبة فحسب بل إن الذرات المكونة لجسمه ما هي الا طاقات الكتروكيميائية والكترومغناطيسية.
ويقصد بالطاقة هنا الطاقة الحيوية التي تشع من أجسامنا والتي تسمي "برانا" وأيا كانت مسمياتها فإنها حقيقة ملموسة.. وقد توصل العلم الحديث إلى أجهزة خاصة يطلق عليها Bioresonance يمكنها قياس مقدار الطاقة في الإنسان والكائنات الحية وأيضا كاميرات خاصة تصور المجال المغناطيسي المحيط بكل كائن حي وقد عرف هذا المجال الذي يتحكم في كياننا وبقائنا كمخلوقات حية باسم الهالة "Aura" ودونه نصبح تركيبة من الكيماويات التي تتحلل وتفني.
وقد تم بالفعل إجراء العديد من التجارب علي عدد من الأشخاص قبل الوضوء وبعده ووجد أن النتائج مختلفة تماما فهي تكون اقرب إلى الكفاءة والتوازن بعد الوضوء.
[/color][/size][/color]
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 2:03 pm من طرف اسماء
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:26 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» دموع الصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:13 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:05 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
السبت أكتوبر 15, 2011 4:21 am من طرف اسماء
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
الجمعة أكتوبر 14, 2011 10:15 am من طرف اسماء
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:40 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:36 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:23 pm من طرف المشتاقة الي الجنة