جمعت لكم بعض ما كتبته الصحف عن هذا الموضوع
وكتبت جريده الرأي العام الكويتيه عن الموضوع
تسلمتهم قوة من خفر السواحل ونقلوا إلى قاعدة صباح الأحمد
عاد الكويتيون الخمسة ومرافقاهم القطري والمصري إلى الحرية أمس بعد أن افرجت عنهم السلطات الايرانية التي احتجزتهم لدخولهم المياه الإقليمية الإيرانية بالخطأ.
وكانت قوة من خفر السواحل الكويتية تسلمت العائدين السبعة من نظيرتها الإيرانية عند الحدود الإقليمية الكويتية، وتم نقلهم مباشرة إلى قاعدة صباح الأحمد البحرية، حيث كان في استقبالهم مدير إدارة خفر السواحل العميد عبدالله بن ناجي وضباط الإدارة ومدير إدارة الإعلام الأمني الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية العقيد محمد الصبر.
وقال الصبر ان «الصيادين السبعة تلقوا معاملة طيبة اثناء فترة احتجازهم منذ يوم السبت الماضي في ايران» مشيرا الى انهم يتمتعون جميعا بصحة جيدة.
واشاد العقيد الصبر بتعامل سلطات خفر السواحل الايرانية مع الصيادين ووصفه بـ«الراقي»، مشيرا الى انها ابدت تعاونا ايجابيا رفيعا اثمر عن الافراج السريع عن المواطنين الكويتيين ومرافقيهم القطري والمصري.
وثمن الصبر جهود الجهات الرسمية ممثلة بوزارتي الداخلية والخارجية وسفير الكويت لدى طهران مجدي الظفيري في هذا الصدد. وتوجه العقيد الصبر بالشكر للادارة العامة لخفر السواحل الكويتية على ما قامت به من مبادرة وجهود واتصالات مكثفة مع نظيرتها الايرانية، التي تجاوبت مع الجهود الكويتية بسرعة وافرجت عن الصيادين المحتجزين.
وحث الصبر الصيادين ومرتادي البحر بعدم تجاوز المياه الاقليمية الكويتية لانه « يعتبر خروجا ودخولا للمياه الاقليمية الكويتية بطريقة غير مشروعة اذ انه يتم عن غير طريق المنافذ الكويتية المحددة في هذا الصدد ما يعد مخالفا لقوانين الدولة».
وشدد على ضرورة تقيد كل السفن وقوارب النزهة بقرارات الوزارة بخصوص حظر التواجد الليلي لكافة القطع البحرية بالمياه الاقليمية الكويتية الوارد بالقرار الوزاري 1430 لسنة 2009 اضافة الى عدم التواجد والصيد في المناطق المحظورة والممنوعة ، مبينا ان الوزارة حذرت مرارا من مثل هذه المخالفات.
ودعا الصبر هواة الصيد والتنزه الى ابلاغ الادارة العامة لخفر السواحل أثناء دخولهم للبحر عن أماكن تواجدهم خلال قيامهم بعمليات الصيد والتقيد بشروط الامن والسلامة حرصا على حياتهم وسلامتهم.
وهنأ وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد ذوي وأسرالمواطنين العائدين، مؤكدا الاهتمام والحرص على حياة كل مواطن ومقيم في البلاد.
وثمن سفير الكويت لدى ايران مجدي الظفيري الجهود التي بذلتها السلطات الايرانية المختصة والحكومة الكويتية ووزارة الخارجية الكويتية والسفير الايراني في الكويت علي جنتي للافراج عن الكويتيين الخمسة ومرافقيهم.
وقال الظفيري : « ان السلطات الايرانية أبدت تعاونا ايجابيا رفيعا أثمر عن اطلاق سراح المواطنين الكويتيين ومرافقيهم القطري والمصري ».
وطمأن السفير الظفيري أهالي المواطنين ومرافقيهم على صحتهم ، مشيرا الى انهم حظوا بمتابعة جيدة من السلطات الايرانية التي كانت في قمة الرقي في التعامل مع المواطنين ومرافقيهم.
وأشاد بالتعاون الذي ابدته السلطات الحكومية المسؤولة في مدينة عبادان لاتمام عملية الافراج عن المواطنين الكويتيين الخمسة ومرافقيهم ، لافتا الى ان جميع المسؤولين في المدينة عكسوا هذا الاحترام العميق والتقدير البالغ لحكومة الكويت وشعبها .
ووجه الظفيري شكره وتقديره الى قيادة الحرس الثوري الايراني التي هيأت الظروف للالتقاء بالمواطنين الكويتيين الخمسة والقطري والمصري الذين أكدوا انهم تلقوا معاملة خاصة أثناء فترة احتجازهم في ايران منذ يوم السبت الماضي.
وأعرب السفير القطري لدى الكويت عبدالعزيزالفهيد عن سعادته باطلاق سراح الكويتيين ومرافقيهم ومن بينهم القطري.
وقال الفهيد « انتهز هذه الفرصة لأتوجه بجزيل الشكر والتقدير للجهود المخلصة التي بذلتها كافة الجهات الرسمية بدولة الكويت الشقيقة وعلى رأسها وزارتا الخارجية والداخلية».
و شكر الفهيد السفير الايراني علي جنتي ، متوجها بالتهنئة للجميع بسلامة الوصول.
وتحدث عدد من العائدين لـ «الراي» عن دخولهم خطأ إلى المياه الاقليمية الإيرانية، واحتجازهم، وقال أربعة منهم انه تم سجنهم في عبادان وانهم تلقوا معاملة طيبة، وعلموا وهم في الحجز أن السلطات الكويتية جاهدة في العمل على اطلاق سراحهم.
ونوه عدد من ذوي العائدين بالجهود التي بذلت لعودة أبنائهم.
أكد أن اللنجات الإيرانية طاردتهم داخل المياه الإقليمية الكويتية وتم احتجازهم في قاعدة شبه عسكرية قبل نقلهم إلى عبدان | |
فهد العازمي يروي لـ «الأنباء» أحداث الأيام الخمسة في إيران: عصبوا أعيننا وسألونا عن التواجد الأميركي بالكويت وقواعد خفر السواحل الجمعة 16 أكتوبر 2009 - الأنباء | |
حمد رمضان نفى المحتجزون السبعة في التحقيقات التي اجريت معهم من قبل اجهزة وزارة الداخلية ان يكونوا قد دخلوا المياه الاقليمية الايرانية، مؤكدين انهم فوجئوا بزوارق عسكرية ايرانية تقوم بمطاردتهم واجبارهم على التوقف ومن ثم القبض عليهم واحتجازهم. هذا واقامت معظم اسر المحتجزين حفلات بمناسبة عودة ابنائهم. من جهة اخرى، قال فهد العازمي، احد الصيادين السبعة في لقاء خاص مع «الأنباء»، ان تعامل السلطات البحرية الايرانية معنا كان سيئا، حيث تم عصب اعيننا لفترات طويلة وتم اخضاعنا للتحقيق مرتين من قبل محققين، وكانت هذه التحقيقات تتم وهم معصوبي الاعين، الى ان ابرز الاسئلة تعلقت بعلاقاتهم بالاميركان واذا ما كانت لديهم علاقات بايرانيين او اميركيين. وفيما يلي نص اللقاء مع العائد فهد العازمي: نريد ان نعرف بداية رحلتكم وكيفية القبض عليكم من قبل السلطات الايرانية. في الحقيقة رحلتنا اعتيادية ولم نتخيل للحظة اننا سنقع في مثل ذلك الموقف، واعتدت انا واصدقائي الذهاب في رحلة حداق الا ان هذه المرة لم تكن على ما يرام نتيجة اعتقال السلطات في خفر السواحل الايرانية لنا. كيف تم القاء القبض عليكم؟ نحن لا نعلم اننا تجاوزنا الحدود الكويتية في رحلة حداقنا الى ان وصلنا الى المنطقة المحايدة الفاصلة بين الحدود العراقية ـ الكويتية، وهي ما تسمى بمنطقة 90 ـ 90، وكنا نسير من وراء جزيرة عوهة وهو خط السير المعتاد لكننا فوجئنا بمجموعة من اللنجات العسكرية الايرانية تطاردنا وتطلب منا التوقف مع العلم اننا كنا داخل المياه الاقليمية الكويتية ولم ندخل المياه الايرانية. وماذا تم بعد ذلك؟ اخذوا يطاردوننا واستطاعوا توقيف احد الطراريد، وهو صديقنا، الا اننا قمنا بالمناورة والدخول مرة ثانية الى المياه الاقليمية بعيدا عن النقطة المحايدة، وفي هذه الاثناء اخذ يشاهد المراكب والسفن الكويتية الا ان الطراريد الايرانية لم تعط الامور اي اهمية واخذوا يلاحقوننا الى ان استسلمنا وقمنا بالتوقف اليهم دون مراعاة اي خطر يقع علينا نتيجة المطاردة. ألم تبلغوهم بأنكم في الحدود الكويتية؟ نعم قلنا لهم ذلك، لكنهم لم يعطوا الموضوع اي اهمية، انما قاموا بتعصيب اعيننا وتكبيل ايدينا واخذونا الى القاعدة الحدودية لهم مع الحدود الكويتية وهي المحطة الاولى في تواجدنا. متى تم اعتقالكم بالتحديد؟ قاموا باعتقالنا في حدود الساعة العاشرة والنصف صباحا. هل تم تحويلكم في اللحظة نفسها للقاعدة الايرانية لمباشرة التحقيق؟ لا لم يتم تحويلنا في اللحظة نفسها، لكن تم تحويلنا في حدود الساعة 3.30 مساء. وأين كنتم طوال تلك الفترة؟ كنا في محيط البحر نتجول معهم لدرجة انهم لم يحولونا الا في حدود الساعة 3.30 مساء الأمر الذي أنهك صحتنا وجعلنا لا نعرف الى اين يريدون الذهاب بنا. ألم تحاولوا ان تقنعوهم بأنكم صيادون؟ تكلمنا معهم وحاولنا ان نقنعهم لكنهم اصروا على اعتقالنا وتحويلنا دون اي مراعاة لأحوالنا الصحية واوضاعنا المعيشية لدرجة أننا قلنا لهم ان احد اصدقائنا درجة حرارته ارتفعت الا انهم لم يعطونا اي اهمية. بعد ان تم تحويلكم في حدود الساعة 3.30 مساء للقاعدة الحدودية الفاصلة مع الحدود الكويتية ما الاجراءات التي اتبعوها معكم؟ في البداية عند نزولنا داخل القاعدة الايرانية لم يزيلوا الغطاء من اعيننا وانما قاموا باستجواب كل منا على انفراد ولمدة ربع ساعة. ما أبرز اجراءات التحقيق معكم والأسئلة التي وجهت اليكم؟ أول الأسئلة قالوا لي ما هو اسمك ولماذا دخلت الحدود الإيرانية وهل أنت سني أم شيعي، وهل لك صلة قرابة مع ايران، وأين نقاط وقواعد خفر السواحل الكويتية وأماكن ارتكازها؟ وهل هناك أسئلة أخرى غريبة تم طرحها عليكم؟ نعم، فجميع الأسئلة تم الرد عليها بسهولة، ولكن الشيء الغريب عندما سألوني عن مواقع تمركز القوات الأميركية وأعدادها وهل يتحدثون اليكم من مواقعهم؟ ماذا عملوا معكم بعد ذلك؟ قاموا بالتحقيق معنا مرة أخرى في منطقة قالوا انها عبدان وأخذوا يوجهون الينا نفس الأسئلة ولكن أقوالنا جاءت متطابقة ولم يعثروا على أي ردود أخرى غير التي قلناها. ما نوعية المكان الذي وضعوكم به في منطقة عبدان؟ هو يشبه القبو أو السرداب، طبعا مغطيين أعيننا وأخذوا يرددون علينا مرة اخرى الأسئلة نفسها الى أن أنهكنا التعب والإجهاد. ألم تتغير طريقة تعاملهم في الأيام التالية لوقت الاعتقال؟ في الحقيقة لم تتغير لدرجة كبيرة انما قاموا باللعب بأعصابنا من خلال قولهم: ستخرجون غدا، ما هو نوع بنزين اللنچ اللي تبعكم لكي تذهبوا به ويأتي اليوم الثاني ولا نستطيع المغادرة.. الخ. ما الطريقة التي تعاملوا معكم بها في اللحظات الأخيرة؟ قاموا بتصويرنا وإجبارنا على القول إننا مخطئون وعندما حاولنا إقناعهم لم يعجبهم ذلك. ما المواقف التي واجهتكم في مرحلة اعتقالكم؟ هناك بعض المواقف الصعبة مثل ارتفاع درجة حرارة صاحبنا داود الفيلكاوي التي وصلت لنحو 41 درجة مئوية وعندها عطف علينا الإيرانيون وأخذوا صاحبنا للمستشفى لمعالجته في اللحظات الأخيرة. وهناك مواقف اخرى شجاعة تدل على اللحمة العربية والخليجية عبر تكاتفنا مع المعتقلين المصري والقطري حيث اخذنا نشد أزر بعضنا بعضا الى ان انفكت الغمة. كلمة أخيرة تود أن تقولها؟ أريد ان اشكر الشيخ مبارك العلي الصباح الذي كانت له وقفة معنا جميعا حيث قام بتسلمنا من السلطات الإيرانية (بتكة) اي سفينته أو لنچه الخاص الى ان أحضرنا الى الحدود الكويتية فله منّا كل الشكر والتقدير. |
وكتبت جريده الرأي العام الكويتيه عن الموضوع
تسلمتهم قوة من خفر السواحل ونقلوا إلى قاعدة صباح الأحمد
عاد الكويتيون الخمسة ومرافقاهم القطري والمصري إلى الحرية أمس بعد أن افرجت عنهم السلطات الايرانية التي احتجزتهم لدخولهم المياه الإقليمية الإيرانية بالخطأ.
وكانت قوة من خفر السواحل الكويتية تسلمت العائدين السبعة من نظيرتها الإيرانية عند الحدود الإقليمية الكويتية، وتم نقلهم مباشرة إلى قاعدة صباح الأحمد البحرية، حيث كان في استقبالهم مدير إدارة خفر السواحل العميد عبدالله بن ناجي وضباط الإدارة ومدير إدارة الإعلام الأمني الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية العقيد محمد الصبر.
وقال الصبر ان «الصيادين السبعة تلقوا معاملة طيبة اثناء فترة احتجازهم منذ يوم السبت الماضي في ايران» مشيرا الى انهم يتمتعون جميعا بصحة جيدة.
واشاد العقيد الصبر بتعامل سلطات خفر السواحل الايرانية مع الصيادين ووصفه بـ«الراقي»، مشيرا الى انها ابدت تعاونا ايجابيا رفيعا اثمر عن الافراج السريع عن المواطنين الكويتيين ومرافقيهم القطري والمصري.
وثمن الصبر جهود الجهات الرسمية ممثلة بوزارتي الداخلية والخارجية وسفير الكويت لدى طهران مجدي الظفيري في هذا الصدد. وتوجه العقيد الصبر بالشكر للادارة العامة لخفر السواحل الكويتية على ما قامت به من مبادرة وجهود واتصالات مكثفة مع نظيرتها الايرانية، التي تجاوبت مع الجهود الكويتية بسرعة وافرجت عن الصيادين المحتجزين.
وحث الصبر الصيادين ومرتادي البحر بعدم تجاوز المياه الاقليمية الكويتية لانه « يعتبر خروجا ودخولا للمياه الاقليمية الكويتية بطريقة غير مشروعة اذ انه يتم عن غير طريق المنافذ الكويتية المحددة في هذا الصدد ما يعد مخالفا لقوانين الدولة».
وشدد على ضرورة تقيد كل السفن وقوارب النزهة بقرارات الوزارة بخصوص حظر التواجد الليلي لكافة القطع البحرية بالمياه الاقليمية الكويتية الوارد بالقرار الوزاري 1430 لسنة 2009 اضافة الى عدم التواجد والصيد في المناطق المحظورة والممنوعة ، مبينا ان الوزارة حذرت مرارا من مثل هذه المخالفات.
ودعا الصبر هواة الصيد والتنزه الى ابلاغ الادارة العامة لخفر السواحل أثناء دخولهم للبحر عن أماكن تواجدهم خلال قيامهم بعمليات الصيد والتقيد بشروط الامن والسلامة حرصا على حياتهم وسلامتهم.
وهنأ وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد ذوي وأسرالمواطنين العائدين، مؤكدا الاهتمام والحرص على حياة كل مواطن ومقيم في البلاد.
وثمن سفير الكويت لدى ايران مجدي الظفيري الجهود التي بذلتها السلطات الايرانية المختصة والحكومة الكويتية ووزارة الخارجية الكويتية والسفير الايراني في الكويت علي جنتي للافراج عن الكويتيين الخمسة ومرافقيهم.
وقال الظفيري : « ان السلطات الايرانية أبدت تعاونا ايجابيا رفيعا أثمر عن اطلاق سراح المواطنين الكويتيين ومرافقيهم القطري والمصري ».
وطمأن السفير الظفيري أهالي المواطنين ومرافقيهم على صحتهم ، مشيرا الى انهم حظوا بمتابعة جيدة من السلطات الايرانية التي كانت في قمة الرقي في التعامل مع المواطنين ومرافقيهم.
وأشاد بالتعاون الذي ابدته السلطات الحكومية المسؤولة في مدينة عبادان لاتمام عملية الافراج عن المواطنين الكويتيين الخمسة ومرافقيهم ، لافتا الى ان جميع المسؤولين في المدينة عكسوا هذا الاحترام العميق والتقدير البالغ لحكومة الكويت وشعبها .
ووجه الظفيري شكره وتقديره الى قيادة الحرس الثوري الايراني التي هيأت الظروف للالتقاء بالمواطنين الكويتيين الخمسة والقطري والمصري الذين أكدوا انهم تلقوا معاملة خاصة أثناء فترة احتجازهم في ايران منذ يوم السبت الماضي.
وأعرب السفير القطري لدى الكويت عبدالعزيزالفهيد عن سعادته باطلاق سراح الكويتيين ومرافقيهم ومن بينهم القطري.
وقال الفهيد « انتهز هذه الفرصة لأتوجه بجزيل الشكر والتقدير للجهود المخلصة التي بذلتها كافة الجهات الرسمية بدولة الكويت الشقيقة وعلى رأسها وزارتا الخارجية والداخلية».
و شكر الفهيد السفير الايراني علي جنتي ، متوجها بالتهنئة للجميع بسلامة الوصول.
وتحدث عدد من العائدين لـ «الراي» عن دخولهم خطأ إلى المياه الاقليمية الإيرانية، واحتجازهم، وقال أربعة منهم انه تم سجنهم في عبادان وانهم تلقوا معاملة طيبة، وعلموا وهم في الحجز أن السلطات الكويتية جاهدة في العمل على اطلاق سراحهم.
ونوه عدد من ذوي العائدين بالجهود التي بذلت لعودة أبنائهم.
عدل سابقا من قبل أبو سميه في السبت أكتوبر 17, 2009 3:13 am عدل 1 مرات
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 2:03 pm من طرف اسماء
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:26 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» دموع الصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:13 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:05 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
السبت أكتوبر 15, 2011 4:21 am من طرف اسماء
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
الجمعة أكتوبر 14, 2011 10:15 am من طرف اسماء
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:40 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:36 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:23 pm من طرف المشتاقة الي الجنة