كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ
الدكتور عبد الصبور شاهين فى ذمة الله
ننعى بمزيد من الأسى والحزن الأستاذ الدكتور/ عبد الصبور شاهين والذي وافته المنية مساء أمس الأحد الموافق 17 شوال 1431هـ / 26 سبتمبر 2010 م، عن عمر يناهز 82 عامًا، قضاها فى رحاب العلم متبتلاً.
وتشيع الجنازة ظهراليوم الاثنين بمسجد عمرو بن العاص الذى عاش فى رحابه إمامًا وخطيبًا، إلى أن مٌنِع من الخطابة فيه - رحمه الله تعالى.
عمل أستاذًا متفرغًا بدار العلوم، وجامعة الملك فهد، وأثرى المكتبة الإسلامية بالعديد من الكتب القيمة والتى زادت عن 70 كتابًا، غير ما ترجم من أعمال من اللغة الفرنسية التى كان يجيدها.
قاد معركة كلامية ضد الدكتور نصر حامد أبو زيد الذى توفى فى يوليو الماضى؛ فحين قدم أبو زيد أبحاثه في عام 1992 بعنوان "نقد الخطاب الديني" للحصول على درجة الأستاذية للجنة تكونت من أساتذة بجامعة القاهرة برئاسة الدكتور عبد الصبور شاهين، الذي رفض الأطروحات في الأبحاث المقدمة حول القرآن الكريم.
وكتب أبو زيد آنذاك مطالبًا بالتحرر مما دعاها بـ "هيمنة" القرآن:"وقد آن أوان المراجعة والانتقال إلى مرحلة التحرر لا من سلطة النصوص وحدها، بل من كل سلطة تعوق مسيرة الإنسان في عالمنا، علينا أن نقوم بهذا الآن وفورًا قبل أن يجرفنا الطوفان"، على حد تعبيره.
واتهم شاهين في تقريره أبو زيد بـ "العداوة الشديدة لنصوص القرآن والسنة والدعوة لرفضهما. والهجوم على الصحابة، وإنكار المصدر الإلهي للقرآن الكريم، والدفاع عن الماركسية والعلمانية وعن سلمان رشدي وروايته (آيات شيطانية)".
الدكتور عبد الصبور شاهين فى ذمة الله
ننعى بمزيد من الأسى والحزن الأستاذ الدكتور/ عبد الصبور شاهين والذي وافته المنية مساء أمس الأحد الموافق 17 شوال 1431هـ / 26 سبتمبر 2010 م، عن عمر يناهز 82 عامًا، قضاها فى رحاب العلم متبتلاً.
وتشيع الجنازة ظهراليوم الاثنين بمسجد عمرو بن العاص الذى عاش فى رحابه إمامًا وخطيبًا، إلى أن مٌنِع من الخطابة فيه - رحمه الله تعالى.
عمل أستاذًا متفرغًا بدار العلوم، وجامعة الملك فهد، وأثرى المكتبة الإسلامية بالعديد من الكتب القيمة والتى زادت عن 70 كتابًا، غير ما ترجم من أعمال من اللغة الفرنسية التى كان يجيدها.
قاد معركة كلامية ضد الدكتور نصر حامد أبو زيد الذى توفى فى يوليو الماضى؛ فحين قدم أبو زيد أبحاثه في عام 1992 بعنوان "نقد الخطاب الديني" للحصول على درجة الأستاذية للجنة تكونت من أساتذة بجامعة القاهرة برئاسة الدكتور عبد الصبور شاهين، الذي رفض الأطروحات في الأبحاث المقدمة حول القرآن الكريم.
وكتب أبو زيد آنذاك مطالبًا بالتحرر مما دعاها بـ "هيمنة" القرآن:"وقد آن أوان المراجعة والانتقال إلى مرحلة التحرر لا من سلطة النصوص وحدها، بل من كل سلطة تعوق مسيرة الإنسان في عالمنا، علينا أن نقوم بهذا الآن وفورًا قبل أن يجرفنا الطوفان"، على حد تعبيره.
واتهم شاهين في تقريره أبو زيد بـ "العداوة الشديدة لنصوص القرآن والسنة والدعوة لرفضهما. والهجوم على الصحابة، وإنكار المصدر الإلهي للقرآن الكريم، والدفاع عن الماركسية والعلمانية وعن سلمان رشدي وروايته (آيات شيطانية)".
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
» دموع الصومال
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!