بسم الله الرحمن الرحيم
أختــاه: ارتدي النقاب.. وانصري المسجد الأقصى.
المسلمون..
يمحصون الآن في كل مكان على وجه الأرض..
ويا لها من كرامة أن يُختار جيلنا لهذه الاختبارات المتوالية، ويا لها من بشرى بقرب التمكين إن شاء الله تعالى..
فآه لو أننا صبرنا على ديننا..
فقط لو أننا صبرنا..
فإنما النصر صبر ساعة..
واختبارنا الجديد اليوم لنساء الأمة، بعد أن باتت الحرب على النقاب علنا، وإنما ذلك هو أول الخيط، فأعداء الدين لن يرضيهم إلا أن تتخلى المرأة المسلمة عن عفتها ودينها بالكامل.
وإن نقف اليوم نُصرة للنقاب نُكفى غداً خلع ما هو أكثر منه..
فإن قلت: وما أهمية النقاب وهو المختلف في حكمه بين فرض وفضل، والأقصى تنتهك حرماته؟ أو قلت: إنهم يحاولون أن يشغلوننا عن الأقصى بقضية النقاب..
أقول: ارتدي نقابك في دقيقة وتفرغي بقية عمرك لنصرة الأقصى وبقية القضايا الإسلامية، فهذان دوران عليك القيام بهما الآن، لا يعطل أحدهما الآخر، ولا يغني عنه..
وكما أن الغرب يرمينا الآن من كل صوب، وعلى كافة المستويات، فلابد أن نوجه جهودنا في الدفع عن ديننا إلى حيث أرادوا النيل منه، لا يلهينا أمر عن أمر، ولا نختار أمراً دون أمر، بل بكل ما نستطيع في كل وقت ومكان..
وإن كانوا هم يحاولون أن يشغلوننا عما يحدث بالأقصى بإجبارنا على خلع النقاب، فلنذهلهم عن التقتيل في المسلمين في الأقصى وغيره بملايين النساء يرتدين النقاب، وبتوحيد كلمتنا وإعلاننا أمة واحدة على قلب رجل واحد ..
ولقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا". (حديث صحيح )
أختاه.. سواء كان النقاب فرضاً أو فضلاً ارتديه نصرة لدين الله..
ورسالة إلى كل مسلم يمتحن ويبتلى تمسك بدينك، فها نحن معك متمسكون، وها نحن نقوم بما علينا فقم بما عليك أنت أيضاً..
ورسالة إلى كل مسلمة على وجه الأرض نزع غطاء حيائها من على وجهها: ها نحن ننتصر لك..
ورسالة للمجاهدين في العراء وللأسرى في غياهب السجون: نحن ما نسيناكم، وما عدنا عن نصركم ببعيد، وإن الإسلام قادم فأبشروا..
ورسالة لمن لا يريد الإسلام: حسناً فعلتم إذ أردتم بنا السوء. فقد علمتم أنكم ما غزوتم بلادنا إلا بعد أن اطمأننتم أن النساء قد خلعن حجابهن، وتنازلن عن شرع ربهن..
وها نحن نعود لشرع الله عز وجل، ونضع الحجاب من جديد، فيالها من بشرى لنا بقرب خروجكم من بلادنا، ويا له من نذير سوء عليكم..
وألا ساء صباح المنذَرين..
أختاه.. هذا باب النجاة كتب عليه: (لا يمر منه إلا فئة موحدة)..
ونساء الأمة بين منقبة ومختمرة ومحجبة ومتبرجة، فمن أيها نطلب أن ترتدي كالأخرى ليمر الجميع وينجو؟ هل نطلب من المنقبة أن تخلع نقابها، أم على الأخريات أن يرتقين إلى لباس أمهاتهن زوجات نبيهن صلى الله عليه وسلم؟
إن اليوم يوم النساء فليرين الله من أنفسهن خيراً، ولتفعل كل امرأة ما بوسعها لنصرة دينها، وإلا فإن نحن عجزنا عن تخطي هذا الخلاف الهين في وجوب أمر أو ندبه، نصرة لديننا فأي عقبة يمكننا بعد اعتلائها؟! وإن نعجز اليوم عن توحيد كلمتنا وهذا حال أمتنا، فماذا يمكنه بعد أن يوحدنا؟!..
وما دمنا أتباع الذين بايعوا محمداً على الجهاد ما بقينا أبداً..
فحيا اليوم على النقاب .. وحيا معه على الوحدة والنصرة والعزة....
وغداً حيا هلا في جنات العلا..
فاللهم إن الخير خير الآخرة..
-----------------------------
نقلا عن موقع: الألوكة..
أختــاه: ارتدي النقاب.. وانصري المسجد الأقصى.
المسلمون..
يمحصون الآن في كل مكان على وجه الأرض..
ويا لها من كرامة أن يُختار جيلنا لهذه الاختبارات المتوالية، ويا لها من بشرى بقرب التمكين إن شاء الله تعالى..
فآه لو أننا صبرنا على ديننا..
فقط لو أننا صبرنا..
فإنما النصر صبر ساعة..
واختبارنا الجديد اليوم لنساء الأمة، بعد أن باتت الحرب على النقاب علنا، وإنما ذلك هو أول الخيط، فأعداء الدين لن يرضيهم إلا أن تتخلى المرأة المسلمة عن عفتها ودينها بالكامل.
وإن نقف اليوم نُصرة للنقاب نُكفى غداً خلع ما هو أكثر منه..
فإن قلت: وما أهمية النقاب وهو المختلف في حكمه بين فرض وفضل، والأقصى تنتهك حرماته؟ أو قلت: إنهم يحاولون أن يشغلوننا عن الأقصى بقضية النقاب..
أقول: ارتدي نقابك في دقيقة وتفرغي بقية عمرك لنصرة الأقصى وبقية القضايا الإسلامية، فهذان دوران عليك القيام بهما الآن، لا يعطل أحدهما الآخر، ولا يغني عنه..
وكما أن الغرب يرمينا الآن من كل صوب، وعلى كافة المستويات، فلابد أن نوجه جهودنا في الدفع عن ديننا إلى حيث أرادوا النيل منه، لا يلهينا أمر عن أمر، ولا نختار أمراً دون أمر، بل بكل ما نستطيع في كل وقت ومكان..
وإن كانوا هم يحاولون أن يشغلوننا عما يحدث بالأقصى بإجبارنا على خلع النقاب، فلنذهلهم عن التقتيل في المسلمين في الأقصى وغيره بملايين النساء يرتدين النقاب، وبتوحيد كلمتنا وإعلاننا أمة واحدة على قلب رجل واحد ..
ولقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا". (حديث صحيح )
أختاه.. سواء كان النقاب فرضاً أو فضلاً ارتديه نصرة لدين الله..
ورسالة إلى كل مسلم يمتحن ويبتلى تمسك بدينك، فها نحن معك متمسكون، وها نحن نقوم بما علينا فقم بما عليك أنت أيضاً..
ورسالة إلى كل مسلمة على وجه الأرض نزع غطاء حيائها من على وجهها: ها نحن ننتصر لك..
ورسالة للمجاهدين في العراء وللأسرى في غياهب السجون: نحن ما نسيناكم، وما عدنا عن نصركم ببعيد، وإن الإسلام قادم فأبشروا..
ورسالة لمن لا يريد الإسلام: حسناً فعلتم إذ أردتم بنا السوء. فقد علمتم أنكم ما غزوتم بلادنا إلا بعد أن اطمأننتم أن النساء قد خلعن حجابهن، وتنازلن عن شرع ربهن..
وها نحن نعود لشرع الله عز وجل، ونضع الحجاب من جديد، فيالها من بشرى لنا بقرب خروجكم من بلادنا، ويا له من نذير سوء عليكم..
وألا ساء صباح المنذَرين..
أختاه.. هذا باب النجاة كتب عليه: (لا يمر منه إلا فئة موحدة)..
ونساء الأمة بين منقبة ومختمرة ومحجبة ومتبرجة، فمن أيها نطلب أن ترتدي كالأخرى ليمر الجميع وينجو؟ هل نطلب من المنقبة أن تخلع نقابها، أم على الأخريات أن يرتقين إلى لباس أمهاتهن زوجات نبيهن صلى الله عليه وسلم؟
إن اليوم يوم النساء فليرين الله من أنفسهن خيراً، ولتفعل كل امرأة ما بوسعها لنصرة دينها، وإلا فإن نحن عجزنا عن تخطي هذا الخلاف الهين في وجوب أمر أو ندبه، نصرة لديننا فأي عقبة يمكننا بعد اعتلائها؟! وإن نعجز اليوم عن توحيد كلمتنا وهذا حال أمتنا، فماذا يمكنه بعد أن يوحدنا؟!..
وما دمنا أتباع الذين بايعوا محمداً على الجهاد ما بقينا أبداً..
فحيا اليوم على النقاب .. وحيا معه على الوحدة والنصرة والعزة....
وغداً حيا هلا في جنات العلا..
فاللهم إن الخير خير الآخرة..
-----------------------------
نقلا عن موقع: الألوكة..
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 2:03 pm من طرف اسماء
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:26 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» دموع الصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:13 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:05 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
السبت أكتوبر 15, 2011 4:21 am من طرف اسماء
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
الجمعة أكتوبر 14, 2011 10:15 am من طرف اسماء
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:40 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:36 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:23 pm من طرف المشتاقة الي الجنة