متى اللقاء؟؟؟
متى اللقاء ... تبعدنا المسافات تقف بيننا الحدود تمنعني من الوصول إليكِ لأرتمي بين أحضانك
كم أحلم بالعيش تحت ظلك أجلس حيث كان يجلس أبي... جدي علمني معنى حب الوطن حب الأرض بقدر حبك لها تعطيك أضعاف هذا الحب
أحلم بأن أعيد طفولتي على تراب فلسطين الطاهر ... إن كان حنظلة أوقف عمره لحين العودة فأنا ولادتي تكون عندما تلامس قدماي تراب فلسطين
تمنيت أن أكون ذلك الطير في السماء يتنقل كيف ما شاء.. كم أغبطه على ذلك
أطلقوا علينا الكثير من الأسماء ( لاجئ – نازح – مبعد – منفي ... ) وكل هذه الأسماء أعشقها فهي تقول لي بأن هنالك وطناً لك ينتظرك بشوق الحبيب لحبيبته، بشوق الوالدة لطفلها، فليطلقوا ما يشاؤون فيكفيني أني أسمي نفسي فلسطيني
فلسطين كم أحن إليكِ كم أعشقكِ، أتعبني هذا البعد فمتى يا أمة الإسلام تهبين لنعيد أقصانا ليعود اللاجئ لوطنه ولداره
متى يكون اللقاء بيننا لتعلوا الزغاريد ويعم الفرح والأهازيج ...
يا أمة المليار ها هي فلسطين ها هو الأقصى ها هم أطفال ونساء وشيوخ فلسطين كلهم يستغيثون بكم فهل من معتصم بينكم !!!
فلسطين أمي الحبيبة يا شعب فلسطين الجبار، دعوكم من هذه الأمة فلم يعد بها من رجال، أعطوهم دروساً في حب الشهادة وحب الانتماء للأوطان لربما تخدشون حيائهم ويعودون لرشدهم… أمي فلسطين ادعي الله أن يكون اللقاء قريباً … لعله يكون قريباً …
وطني: وطني هو ذلك الشعور الذي يحملك لتسكن بين النجوم في ليلة صافية فتجالس القمر لتنير سما بلادك في عتمة مساء بارد تبعث إليه دفئ قلبك ... حبك اللانهائي لوطنك ...
... تبعث له نيران أشواقك التي تنبعث من كل قطره في دمي ليستدفئ بها ... هذا هو حب الوطن والانتماء له
لم ننل شرف العيش على ترابه الطاهر ...
لم نعش طفولتنا معه ...
لكننا تشربنا حباً لا يقابله حب
معنى الوطن عندنا لم تسعه كتب تكتب فيه ... هو الذي نما معنا مع كل قطرة حليب تشربناها
قولي له إن الوطن عندنا أكبر من ذلك المعنى الذي قاله
لم نعش في وطننا لكنه عاش معنا ... فيكفيني شرف بأننا نحمل حباً أكبر من أي شيء لهذا الوطن المسلوب منا
قولي له إننا سوف نبقى حالمين بوطننا بخيراته ... حالمين بذلك اليوم الذي يتوج هذا الحب ...
كلنا يقين بأننا عائدون محملون بالزمرد واللؤلؤ بأطواق الياسمين
متى اللقاء ... تبعدنا المسافات تقف بيننا الحدود تمنعني من الوصول إليكِ لأرتمي بين أحضانك
كم أحلم بالعيش تحت ظلك أجلس حيث كان يجلس أبي... جدي علمني معنى حب الوطن حب الأرض بقدر حبك لها تعطيك أضعاف هذا الحب
أحلم بأن أعيد طفولتي على تراب فلسطين الطاهر ... إن كان حنظلة أوقف عمره لحين العودة فأنا ولادتي تكون عندما تلامس قدماي تراب فلسطين
تمنيت أن أكون ذلك الطير في السماء يتنقل كيف ما شاء.. كم أغبطه على ذلك
أطلقوا علينا الكثير من الأسماء ( لاجئ – نازح – مبعد – منفي ... ) وكل هذه الأسماء أعشقها فهي تقول لي بأن هنالك وطناً لك ينتظرك بشوق الحبيب لحبيبته، بشوق الوالدة لطفلها، فليطلقوا ما يشاؤون فيكفيني أني أسمي نفسي فلسطيني
فلسطين كم أحن إليكِ كم أعشقكِ، أتعبني هذا البعد فمتى يا أمة الإسلام تهبين لنعيد أقصانا ليعود اللاجئ لوطنه ولداره
متى يكون اللقاء بيننا لتعلوا الزغاريد ويعم الفرح والأهازيج ...
يا أمة المليار ها هي فلسطين ها هو الأقصى ها هم أطفال ونساء وشيوخ فلسطين كلهم يستغيثون بكم فهل من معتصم بينكم !!!
فلسطين أمي الحبيبة يا شعب فلسطين الجبار، دعوكم من هذه الأمة فلم يعد بها من رجال، أعطوهم دروساً في حب الشهادة وحب الانتماء للأوطان لربما تخدشون حيائهم ويعودون لرشدهم… أمي فلسطين ادعي الله أن يكون اللقاء قريباً … لعله يكون قريباً …
وطني: وطني هو ذلك الشعور الذي يحملك لتسكن بين النجوم في ليلة صافية فتجالس القمر لتنير سما بلادك في عتمة مساء بارد تبعث إليه دفئ قلبك ... حبك اللانهائي لوطنك ...
... تبعث له نيران أشواقك التي تنبعث من كل قطره في دمي ليستدفئ بها ... هذا هو حب الوطن والانتماء له
لم ننل شرف العيش على ترابه الطاهر ...
لم نعش طفولتنا معه ...
لكننا تشربنا حباً لا يقابله حب
معنى الوطن عندنا لم تسعه كتب تكتب فيه ... هو الذي نما معنا مع كل قطرة حليب تشربناها
قولي له إن الوطن عندنا أكبر من ذلك المعنى الذي قاله
لم نعش في وطننا لكنه عاش معنا ... فيكفيني شرف بأننا نحمل حباً أكبر من أي شيء لهذا الوطن المسلوب منا
قولي له إننا سوف نبقى حالمين بوطننا بخيراته ... حالمين بذلك اليوم الذي يتوج هذا الحب ...
كلنا يقين بأننا عائدون محملون بالزمرد واللؤلؤ بأطواق الياسمين
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
» دموع الصومال
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!