كثيرا من الأزواج .. بل ومن الزوجات أيضا يرون أن حسن معاشرتهم لشريك حياتهم هممنباب الكماليات .. ونافلة القول .. وتطوع الأعمال
قد يغفل أحدهم عن إسداء كلمة شكر لزوجته وقد قدمت إليه حاملة الغداء أو إبريقالشاي أو دلة القهوة وبالرغم من وجود الشغالة بالبيت
كثيرا من الزوجات تغفل أو تتغافل عن الابتسام بوجه زوجها القادم من الباب ..
وكذلك قد يغفل أو يتغافل الزوج عن السلام والمصافحة عند قدومه على زوجته
إنني لا أتكلم عن حسن الخلق بصفة عامة .. ولا عن حسن الكلام بصفة خاصة ..
بل إنني أريد تناول ما هو أدق من ذلك .. انه الثناء المتبادل بين الزوجين
إن عدم فهم المرأة لشخصية الرجل وجهلها الفاضح بمدى حبه وولعه للمدح والثناء
والتحدث عن انجازاته بل .. وبطولاته الحقيقية والوهمية أيضا.. بمناسبة وبغيرمناسبة
إن عدم فهمها لذلك وتضييعها من يدها فرصة عظيمة وطريقة سهلة بسيطة ...
كانت كفيلة لتجنيبها مشقة اللهث وراء العطور ومستحضرات التجميل والورود الحمراء
بل و... عمليات شد البطن وإزالة التجاعيد .. بل وتضييق الواسع وتوسيع الضيق
وتصغير الكبير وتكبير الصغير ... ولا تعليق
وبالمثال يتضح المقال ..
أيتها الزوجة ......... ماذا يضيرك أن تمدحي زوجك بمناسبة وبدون مناسبة ؟
ألا تذكرون قصة أخونا الذي تزوج أمريكية ؟ لقد كان أكثر إعجابه بها أنها تقوللهيوميا 100 مرة انك يا زوجي أعظم رجل بالعالم وإنني فخورة بك ....
هل غير العربية أولى بذلك التملق والمداراة والمدح من المرأة العربية
يا أختي اعتبري زوجك ملك من الملوك أو رئيس من الرؤساء
ثقي تمام الثقة إن مدحك له سيعود عليك بأعظم الأجر والغنيمة
سيشعر انه بطل الأبطال و الثقة بنفسه يجدها عندك
صدقيني أنت ال ربحانة وكسبانة أيضا
طيب هل تستصعبين الأمر ؟ أنا أعينك وأسهل عليك الأمر
الم تسمعي قول الله تعالى وقولوا للناس حسنا
الم تسمعي قوله تعالى وهدوا إلى الطيب من القول
الم تسمعي لقوله صلى الله عليه وسلم والكلمة الطيبة صدقة
انه جنتك أو نارك
أرضيه .. امدحيه .. بمناسبة وبدون مناسبة
سيدمنك .. سيشتاق لكلماتك .. حدثيه عن انجازاته .. وان أعظم قرار بحياتك كانموافقتك على زواجك منه
نعم .. نريد التطبيق العملي يا أخوات .. ابدؤوا من اليوم .. واكتبوا لنا ماذاحدث
قد يسخر منكن .. أكيد يقول اللهم اجعله خيرا ... وش فيك اليووم؟؟انتي تعابانه ؟؟ فيك شئ ؟؟أكيد وراكي طلبات
استمري بالمدح لكن بالأوقات المناسبةواجعليها كجرعات حتى تنعدم مقاومته لكلمات مدحك بل .. ويدمنها
صدقيني ... سيحاسب نفسه 100 مرة قبل أن يغضبك أو يفقد ثقتك به
ستكوني ملاذه بعد الله ليستشفي بكلماتك من احباطات حياته وهزائمه النفسية أوالمادية
الم تسمعوا للمثل يقول (لاقيني ولا تغديني)
أتدرون ماهو البر ؟ انه شيء هيِن .. وجه طلوق وكلام لين
وأنت أخي الزوجعليك بأحب الألفاظ لزوجتك
وأنت الكسبان بلا شك ولا ريب
اثني على جمالها وشياكتها وإنها تختلف عن الجميع
وان بها جاذبية من نوع خاص
وانك لا ترتاح إلا لكلامها
صدقني ستعطيك الكثير
من أول العشرة الحسنة والأمانة بحضورك وغيابك وحتى ..... ما يكون بينكما فوقالفراش
ستعطيك بشكل لم تعهده منها ولم تذقه منها ... كأنها غير زوجتك التي تعرف
نعم فلنجرب
الم تسمع قوله صلى الله عليه وسلم وهو يمدح عائشة
وإنها أحب الناس إليه
وان فضلها على النساء كفضل الثريد على الطعام
وكيف مدح خديجة بحياتها وبعد موتها
إن الأزواج يستحون من مخاطبة الزوجة بالهاتف الجوال أمام أصدقائهمويجيبون بكلمات عجيبة
ايوه .. لاا .. ما ادري ... اشوف ... هاا .. بعدين .... يللا يللا ... لاحوووووول
فكيف بسيد ولد ادم ويمدح زوجته بحضور الرجال
اللهم صل وسلم وانعم وأكرم بسيد ولد ادم وعلى اله وصحبه وسلم
ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوةكأنهولي حميم وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم
فراشة القطيف
قد يغفل أحدهم عن إسداء كلمة شكر لزوجته وقد قدمت إليه حاملة الغداء أو إبريقالشاي أو دلة القهوة وبالرغم من وجود الشغالة بالبيت
كثيرا من الزوجات تغفل أو تتغافل عن الابتسام بوجه زوجها القادم من الباب ..
وكذلك قد يغفل أو يتغافل الزوج عن السلام والمصافحة عند قدومه على زوجته
إنني لا أتكلم عن حسن الخلق بصفة عامة .. ولا عن حسن الكلام بصفة خاصة ..
بل إنني أريد تناول ما هو أدق من ذلك .. انه الثناء المتبادل بين الزوجين
إن عدم فهم المرأة لشخصية الرجل وجهلها الفاضح بمدى حبه وولعه للمدح والثناء
والتحدث عن انجازاته بل .. وبطولاته الحقيقية والوهمية أيضا.. بمناسبة وبغيرمناسبة
إن عدم فهمها لذلك وتضييعها من يدها فرصة عظيمة وطريقة سهلة بسيطة ...
كانت كفيلة لتجنيبها مشقة اللهث وراء العطور ومستحضرات التجميل والورود الحمراء
بل و... عمليات شد البطن وإزالة التجاعيد .. بل وتضييق الواسع وتوسيع الضيق
وتصغير الكبير وتكبير الصغير ... ولا تعليق
وبالمثال يتضح المقال ..
أيتها الزوجة ......... ماذا يضيرك أن تمدحي زوجك بمناسبة وبدون مناسبة ؟
ألا تذكرون قصة أخونا الذي تزوج أمريكية ؟ لقد كان أكثر إعجابه بها أنها تقوللهيوميا 100 مرة انك يا زوجي أعظم رجل بالعالم وإنني فخورة بك ....
هل غير العربية أولى بذلك التملق والمداراة والمدح من المرأة العربية
يا أختي اعتبري زوجك ملك من الملوك أو رئيس من الرؤساء
ثقي تمام الثقة إن مدحك له سيعود عليك بأعظم الأجر والغنيمة
سيشعر انه بطل الأبطال و الثقة بنفسه يجدها عندك
صدقيني أنت ال ربحانة وكسبانة أيضا
طيب هل تستصعبين الأمر ؟ أنا أعينك وأسهل عليك الأمر
الم تسمعي قول الله تعالى وقولوا للناس حسنا
الم تسمعي قوله تعالى وهدوا إلى الطيب من القول
الم تسمعي لقوله صلى الله عليه وسلم والكلمة الطيبة صدقة
انه جنتك أو نارك
أرضيه .. امدحيه .. بمناسبة وبدون مناسبة
سيدمنك .. سيشتاق لكلماتك .. حدثيه عن انجازاته .. وان أعظم قرار بحياتك كانموافقتك على زواجك منه
نعم .. نريد التطبيق العملي يا أخوات .. ابدؤوا من اليوم .. واكتبوا لنا ماذاحدث
قد يسخر منكن .. أكيد يقول اللهم اجعله خيرا ... وش فيك اليووم؟؟انتي تعابانه ؟؟ فيك شئ ؟؟أكيد وراكي طلبات
استمري بالمدح لكن بالأوقات المناسبةواجعليها كجرعات حتى تنعدم مقاومته لكلمات مدحك بل .. ويدمنها
صدقيني ... سيحاسب نفسه 100 مرة قبل أن يغضبك أو يفقد ثقتك به
ستكوني ملاذه بعد الله ليستشفي بكلماتك من احباطات حياته وهزائمه النفسية أوالمادية
الم تسمعوا للمثل يقول (لاقيني ولا تغديني)
أتدرون ماهو البر ؟ انه شيء هيِن .. وجه طلوق وكلام لين
وأنت أخي الزوجعليك بأحب الألفاظ لزوجتك
وأنت الكسبان بلا شك ولا ريب
اثني على جمالها وشياكتها وإنها تختلف عن الجميع
وان بها جاذبية من نوع خاص
وانك لا ترتاح إلا لكلامها
صدقني ستعطيك الكثير
من أول العشرة الحسنة والأمانة بحضورك وغيابك وحتى ..... ما يكون بينكما فوقالفراش
ستعطيك بشكل لم تعهده منها ولم تذقه منها ... كأنها غير زوجتك التي تعرف
نعم فلنجرب
الم تسمع قوله صلى الله عليه وسلم وهو يمدح عائشة
وإنها أحب الناس إليه
وان فضلها على النساء كفضل الثريد على الطعام
وكيف مدح خديجة بحياتها وبعد موتها
إن الأزواج يستحون من مخاطبة الزوجة بالهاتف الجوال أمام أصدقائهمويجيبون بكلمات عجيبة
ايوه .. لاا .. ما ادري ... اشوف ... هاا .. بعدين .... يللا يللا ... لاحوووووول
فكيف بسيد ولد ادم ويمدح زوجته بحضور الرجال
اللهم صل وسلم وانعم وأكرم بسيد ولد ادم وعلى اله وصحبه وسلم
ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوةكأنهولي حميم وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم
فراشة القطيف
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 2:03 pm من طرف اسماء
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:26 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» دموع الصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:13 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:05 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
السبت أكتوبر 15, 2011 4:21 am من طرف اسماء
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
الجمعة أكتوبر 14, 2011 10:15 am من طرف اسماء
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:40 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:36 pm من طرف المشتاقة الي الجنة
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:23 pm من طرف المشتاقة الي الجنة