~~ همسات زوجية رائعة ~~
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
من المستحيل أن يجد الزوجان كل ما يريده أحدهما في الآخر كاملاً
كما أنه لا تكاد تمر أيام دون أن يشعر أحدهما بالضيق والغضب من تصرف الآخر وهذه حياة لا تطاق ..
إذن ما الحل .. من الأفضل تقبل الآخر والتغاضي عما لا يعجبه فيه وتذكر محاسنه
وكما قال أحمد بن حنبل ـ رحمه الله ـ ( تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل )
أي التغاضي مع العلم بالشيء وترك التدقيق تكرماً وترفعاً عن التصادم والشقاق.
وهذه بعض الرسائل والفوائد التي لو إستوعبها الزوجان
ستختصر عليهم كثير من المواقف ربما وتضيء لهم شموع في طريق حياتهم الزوجية أترككم معها :
.
* تنسى وتغفل كثير من الزوجات الطيبات أنها مشاركة لزوجها في الأجر
والعمل الذي يجريه الله على يديه ،
متى ما احتسبت وهيأت له الجو المناسب في منزله لاستجماع قوته وأفكاره ،
وشجعته وصبرته ، وقوت من عزيمته على المضي في دعوته
ونشاطاته الخيرية.
( ش. يحيى اليحيى )
.،
* متى كان الرجل حقوقاً فقط والمرأة واجبات لا غير ،
فقد خلا الرجل من العقل وخلت المرأة من القلب ،
وخلا الاثنان من الحب.
( الرافعي )
.،
* متى تشيع كلمات الحب والعاطفة
في علاقاتنا الأسرية ،
ويكسر احتكار هذه المعاني في الأفلام
والأحلام وخارج نطاق الشرعية ؟
( د. سلمان العودة )
،،
* حينما يكون بيت الزوجية من زجاج !
مكشوف للناس بأسراره وخفاياه وخاصة للمقربين ،
فإنه حتماً سيكون سهل التحطيم ،
ولكن عندما ينحصر على الزوجين والزوجين فقط
دون تدخل أحد في صغيرة كانت أو كبيرة
فإنه ولابد سيكون بيتاً صلباً صعب الانهيار.
./
* السعادة الزوجية:
[ امرأة قنوع ورجل صبور ]
،.
*الحياة الزوجية ليست معركة
فيها مهزوم ومنتصر !
بل هي علاقة مودة ورحمة
تذخر بالحب والعطف والمبادرات الإيجابية
التي تدفع كلا الزوجين إلى التنازل قبل الآخر ،
لتسير دفة الحياة وتعمق جذور التوافق والرضا فيها.
’.
* استقرار المرأة في بيتها والقيام
بما يجب عليها من تدبيره بعد القيام بأمور دينها
هو الأمر الذي يناسب طبيعتها وفطرتها وكيانها ،
وفيه صلاحها وصلاح المجتمع وصلاح الناشئة.
( ابن باز رحمه الله )
...
*إن الزوجين وهما يسيران في حياتهما الزوجية
الناجحة لابد وان يتعرضا لعائق أو أكثر ,
وهنا نقول للزوجين تعلما
كيف تتخطيان تلك العوائق.
( جاسم المطوع )
//
*من المفاتيح إلى قلب الزوجة:
البسمة الرقيقة الحانية ،
والوجه الطلق المنشرح الأسارير ،
فالبسمة رغم عناء الكد والكدح تزرع الأمل
والتفاؤل في قلب الزوجة وتزيل القلق والأرق.
/،
*[ الرجل الساذج يطلب من المرأة أن تحبه ..
والرجل المتمرس يجعلها تحبه ! ]
’.
*المرأة والرجل , طرفا معادلة متواصلة بالحب ..
متوازنة بالاحترام المتبادل.
( كوليت خوري )
.،
*إن التجارب أثبتت ضرورة لزوم الأم لبيتها ،
وإشرافها على تربية أولادها ،
فإن الفارق الكبير بين المستوى الخُلقي لهذا الجيل
والمستوى الخُلقي للجيل الماضي إنما
مرجعه إلى أن الأم هجرت بيتها ،
وأهملت طفلها وتركته لمن لا يحسن تربيته.
( د. إيدا إلين )
*[ المرأة العاقلة تضع السكر في كل ما تقوله للرجل ،
وتنزع الملح من كل ما يقوله لها الرجل ! ]
أمنياتي لكم بحياة زوجية سعيدة[b]
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
من المستحيل أن يجد الزوجان كل ما يريده أحدهما في الآخر كاملاً
كما أنه لا تكاد تمر أيام دون أن يشعر أحدهما بالضيق والغضب من تصرف الآخر وهذه حياة لا تطاق ..
إذن ما الحل .. من الأفضل تقبل الآخر والتغاضي عما لا يعجبه فيه وتذكر محاسنه
وكما قال أحمد بن حنبل ـ رحمه الله ـ ( تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل )
أي التغاضي مع العلم بالشيء وترك التدقيق تكرماً وترفعاً عن التصادم والشقاق.
وهذه بعض الرسائل والفوائد التي لو إستوعبها الزوجان
ستختصر عليهم كثير من المواقف ربما وتضيء لهم شموع في طريق حياتهم الزوجية أترككم معها :
.
* تنسى وتغفل كثير من الزوجات الطيبات أنها مشاركة لزوجها في الأجر
والعمل الذي يجريه الله على يديه ،
متى ما احتسبت وهيأت له الجو المناسب في منزله لاستجماع قوته وأفكاره ،
وشجعته وصبرته ، وقوت من عزيمته على المضي في دعوته
ونشاطاته الخيرية.
( ش. يحيى اليحيى )
.،
* متى كان الرجل حقوقاً فقط والمرأة واجبات لا غير ،
فقد خلا الرجل من العقل وخلت المرأة من القلب ،
وخلا الاثنان من الحب.
( الرافعي )
.،
* متى تشيع كلمات الحب والعاطفة
في علاقاتنا الأسرية ،
ويكسر احتكار هذه المعاني في الأفلام
والأحلام وخارج نطاق الشرعية ؟
( د. سلمان العودة )
،،
* حينما يكون بيت الزوجية من زجاج !
مكشوف للناس بأسراره وخفاياه وخاصة للمقربين ،
فإنه حتماً سيكون سهل التحطيم ،
ولكن عندما ينحصر على الزوجين والزوجين فقط
دون تدخل أحد في صغيرة كانت أو كبيرة
فإنه ولابد سيكون بيتاً صلباً صعب الانهيار.
./
* السعادة الزوجية:
[ امرأة قنوع ورجل صبور ]
،.
*الحياة الزوجية ليست معركة
فيها مهزوم ومنتصر !
بل هي علاقة مودة ورحمة
تذخر بالحب والعطف والمبادرات الإيجابية
التي تدفع كلا الزوجين إلى التنازل قبل الآخر ،
لتسير دفة الحياة وتعمق جذور التوافق والرضا فيها.
’.
* استقرار المرأة في بيتها والقيام
بما يجب عليها من تدبيره بعد القيام بأمور دينها
هو الأمر الذي يناسب طبيعتها وفطرتها وكيانها ،
وفيه صلاحها وصلاح المجتمع وصلاح الناشئة.
( ابن باز رحمه الله )
...
*إن الزوجين وهما يسيران في حياتهما الزوجية
الناجحة لابد وان يتعرضا لعائق أو أكثر ,
وهنا نقول للزوجين تعلما
كيف تتخطيان تلك العوائق.
( جاسم المطوع )
//
*من المفاتيح إلى قلب الزوجة:
البسمة الرقيقة الحانية ،
والوجه الطلق المنشرح الأسارير ،
فالبسمة رغم عناء الكد والكدح تزرع الأمل
والتفاؤل في قلب الزوجة وتزيل القلق والأرق.
/،
*[ الرجل الساذج يطلب من المرأة أن تحبه ..
والرجل المتمرس يجعلها تحبه ! ]
’.
*المرأة والرجل , طرفا معادلة متواصلة بالحب ..
متوازنة بالاحترام المتبادل.
( كوليت خوري )
.،
*إن التجارب أثبتت ضرورة لزوم الأم لبيتها ،
وإشرافها على تربية أولادها ،
فإن الفارق الكبير بين المستوى الخُلقي لهذا الجيل
والمستوى الخُلقي للجيل الماضي إنما
مرجعه إلى أن الأم هجرت بيتها ،
وأهملت طفلها وتركته لمن لا يحسن تربيته.
( د. إيدا إلين )
*[ المرأة العاقلة تضع السكر في كل ما تقوله للرجل ،
وتنزع الملح من كل ما يقوله لها الرجل ! ]
أمنياتي لكم بحياة زوجية سعيدة[b]
» إيقاظ الإيمان .. كيف ؟
» دموع الصومال
» الرسول صلى الله عليه وسلم والصومال
» هنا من موقع التوبة أعلنها توبة لله
» قصة طفل عمره 3 سنوات والله المستعان
» فوائد الصرصور..اخر زمنـ صار لهمـ فوائد بعد..
» ذابت قلوبنا من هم الدنيا
» لا تجعل الله أهون الناظرين إليك [ ذنوب الخلوات ]..!!!